مع غياب تام للدولة، التي توفر ساعتين كحد أقصى من الكهرباء، تُرك المواطنون بين أيدي القطاع الخاص، الذي يتعامل بأسعار غير شفافة وتختلف باختلاف الحي. في هذا السياق، تمتلئ أسطح المنازل في لبنان بألواح شمسية خاصة، ولا توجد علاقة بين هذه الطفرة والبيئة أو الوعي بالتغير المناخي.